فصل: 6972- (ز): محمد بن عبد الله بن محمد بن يوسف العبدي يعرف بغسان بن أبي غسان (أَبُو عبد الله).

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.6963- محمد بن العباس أبو الحسين ابن النحوي.

قاضي كَلْوَاذَى.
عن عباس الدوري وطبقته.
قال الخطيب: في روايته نظر.
ثم ساق له: حدثنا محمد بن عثمان حَدَّثَنا أبي وعمي أبو بكر بن أبي شيبة، عَن أبي عبيدة الحداد عن ابن عون، عَن مُحَمد، وَالحسن قالا: لا عشنا إلى زمان لا نعشق فيه.
مات سنة ثلاث وأربعين وثلاث مِئَة.

.6964- (ز): محمد بن العباس بن أيوب أبو جعفر الأصبهاني الحافظ، المعروف بابن الأخرم.

وليس بينه وبين أبي عبد الله بن الأخرم النيسابوري قرابة، بل هذا أقدم من النيسابوري.
وكان الأصبهاني من الفقهاء الحفاظ المتقنين.
رَوَى عَن أبي كريب وزياد بن يحيى الحساني وعمار بن خالد وعلي بن حرب والمفضل بن غسان الغلابي وجماعة.
وعنه الطبراني وأبو الشيخ بن حيان وأبو أحمد العسال وأحمد بن إبراهيم بن يوسف وآخرون.
قال أبو نعيم: اختلط قبل موته بسنة ومات في جمادى الآخرة سنة إحدى وثلاث مِئَة.

.6965- (ز): محمد بن العباس مولى بني هاشم يلقب لحية الليف.

قال ابن أبي حاتم: صدوق.
وقال ابن حبان في الثقات: ربما أخطأ.
وقال الخطيب في ترجمته: المؤدب ثقة، سمع هوذة وسريج بن يونس وعفان، وَغيرهم، روى عنه أبو بكر النجاد وأبو الحسين بن قانع وإسماعيل الخطبي وأبو بكر الشافعي وآخرون.
قال ابن المنادي: كان صدوقا صالحا.
وقال الخطبي: مات سنة تسعين ومئتين.

.6966- محمد بن عبد الله بن عُبَيد بن عمير الليثي المكي ويقال له: محمد المحرم.

روى عن عطاء، وَابن أبي مليكة.
وعنه النفيلي وداود بن عمرو الضبي وعدة.
ضعفه ابن مَعِين.
وَقال (خ): منكر الحديث.
وقال النَّسَائي: متروك.
النفيلي: حدثنا محمد بن عبد الله بن عُبَيد بن عمير عن عمرو بن شعيب، عَن أبيه، عن جَدِّه رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى باليمين مع الشاهد.
رواه مطرف الصنعاني عن ابن جريج عن عمرو.
عبد الله بن نافع: عَن مُحَمد بن عبد الله، عَن مُحَمد بن عباد بن جعفر عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن السبيل إلى الحج فقال: الزاد والراحلة.
قال ابن عَدِي: هو مع ضعفه يكتب حديثه.
ضمرة عن ابن شوذب قال: قال عكرمة لمحمد المحرم: ما أعلم أحدا شرا منك قال: كيف؟ قال: لأن الناس يستقبلون البيت بالتلبية وأنت تستدبره بها.
قال: وكان يُحْرِم السَّنَة كلها إذا انصرف إلى أهله لبى بالحج. انتهى.
وقال (س) في التمييز: ليس بثقة، وَلا يكتب حديثه.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال ابن عمار: ضعيف.
وقال (د): ليس بثقة.
وقال: قال مصعب: زعم المكيون أنه رجل صالح.
وكان يحيى وأبو خيثمة لا يرضيانه.
وعن ابن مهدي قال: كان له هيئة وسمت فقال لي رجل: لا تنظر إلى هيئته وسمته فإنه من أكذب الناس، ثم قام إليه فقال له: كيف حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم باع مصحفا؟ فقال: حدثني عطاء عن ابن عباس بذلك.
وهذا باطل يدل على أنه كان يتلقن فيتوهم فيقدم، والله أعلم.
وفرق ابن عَدِي بين محمد بن عبد الله بن عُبَيد بن عمير وبين محمد المكي المحرم- وهو واحد- فقال في المحرم: قليل الحديث ومقدار ما يرويه لا يتابع عليه. وقال في الآخر بعد أن أورد له عدة أحاديث: وله غير ما ذكرت.
قلت: وَابن عَدِي تبع في التفرقة بينهما البخاري وقد تعقب ذلك الخطيب في الموضح.
وسيأتي في الأصل في (محمد بن عمر) [بعد7244] كرره المؤلف غلطا.

.6967- محمد بن عبد الله أبو الدهماء.

بصري.
حدث، عَن أبي ظلال.
منكر الحديث، قاله أبو حاتم.

.6968- (ز): محمد بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الحسن الفارسي أبو الحياة الواعظ البلخي.

قيل: إنه علوي.
رحل كثيرا وطلب بنفسه فسمع أبا شجاع البسطامي وطبقته بخوارزم ونسف وبسطام وهمذان والجزيرة ودمشق ومصر. وأقام عند السلفي زمانا طويلا وكان السلفي يجله ويعظمه ويكرمه واستوطن بغداد إلى أن مات.
سمع منه الحافظ يوسف بن أحمد الشيرازي ومات قبله بمدة وكان يعظ بالنظامية.
قال ابن النجار: كان مليح اللفظ صبيح الوجه وكان يرمى بأشياء منها: شرب المسكر وسماع الملاهي المحرمة وكان يميل إلى الرفض ويظهره.
أخبرني علي بن محمود قال: كان البلخي الواعظ كثيرا ما يرمز في مجالسه بسب الصحابة فحضرت مرة مجلسه فقال: بكت فاطمة يوما من الأيام فقال لها علي: يا فاطمة كم تبكين علي أخذت منك فدك أغصبتك حقك أفعلت أفعلت؟ وعد أشياء مما يزعم الروافض أن الشيخين فعلاها في حق فاطمة قال: فضج المجلس بالبكاء من الرافضة الحاضرين.
توفي في صفر سنة 596.

.6969- محمد بن عبد الله بن عتيك.

عن أبيه.
وعنه محمد بن إبراهيم التيمي وحده. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.

.6970- (ز): محمد بن عبد الله بن مسلم.

عن أبي مسلم الخولاني.
وعنه سعيد بن أبي هلال.
قال الذهبي في تلخيص المستدرك: مجهول.

.6971- (ز): محمد بن عبد الله بن أفلح الطائفي.

ليس بمشهور، قاله أبو حاتم.

.6972- (ز): محمد بن عبد الله بن محمد بن يوسف العبدي يعرف بغسان بن أبي غسان [أَبُو عبد الله].

سكن القلزم، وكان خطيبها، يكنى أبا عبد الله،
وكان ضعيفا في الحديث متشيعا، قاله مسلمة بن قاسم وقال: كتبت عنه.

.6973- محمد بن عبد الله بن عمر العمري [هو محمد بن عبد الله بن عمر بن القاسم بن عبد الله بن عُبَيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب العدوي].

عن مالك بن أنس.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به.
روى محمد بن عُبَيد بن عقيل عنه عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غدا إلى العيد غدا ماشيا ورجع راكبا.
قلت: هو أخو القاسم وقيل: لا، بل هو ابن عبد الله بن عمر بن القاسم بن عبد الله بن عُبَيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب وسيعاد. انتهى.
أورده في أواخر محمد بن عبد الله [بعد7031].

.6974- محمد بن عبد الله العصري.

بصري.
عن ثابت البناني.
وعنه محمد بن أبي بكر المقدمي.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به، وَلا الاعتبار بما يرويه إلا عند الوفاق. انتهى.
والظاهر أن اسم أبيه: عُبَيد الله مصغر.

.6975- محمد بن عبد الله العمي.

بصري.
قال العقيلي: لا يقيم الحديث.
أبو النضر: حدثنا محمد بن عبد الله العمي حَدَّثَنا ثابت، عَن أَنس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول لأصحابه: أتعجزون أن تكونوا مثل أبي ضمضم؟ فإن أبا ضمضم رجل فيمن كان قبلنا كان إذا أصبح يقول: اللهم إني أتصدق اليوم بعرضي على من يظلمني.
رواه حماد بن سلمة عن ثابت فقال: عَن عَبد الرحمن بن عجلان عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا أشبه، انتهى.
وقد أخرجه أبو داود في السُّنَن من طريق حماد بن سلمة وعلق طريق أبي النضر وقال: إن حديث حماد هو الصواب وهو مما يستدرك على المِزي.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: سأل أبو النضر عنه ابن علية فقال: هو من جلساء أيوب. وكذا حكى البخاري في تاريخه وروى الحديث عن فضل بن سهل، عَن أبي النضر موصولا.
وقال الدارقطني في العلل: بصري وقع إلى الرها يخطىء كثيرا. وذكر له حديثا وهم في سنده.

.4408 مكرر- محمد بن عبد الله بن محمد البلوي [انقلب الاسم، وصوابه عبد الله بن محمد البلوي].

عن عمارة بن زيد بخبر منكر.
ذكره ابن الجوزي وكذبه.
ومن أباطيله: حدثنا إبراهيم عن عُبَيد الله بن العلاء، عَن أبيه، عَن زيد بن علي، عَن أبيه، عن جَدِّه، عَن عَلِيّ رضي الله عنه مرفوعا: يا علي لو أن عبدا عبد الله ألف عام وكان له مثل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل الله وحج ألف سنة على قدميه ثم قتل بين الصفا والمروة مظلوما ثم لم يوالك لم يرح رائحة الجنة ولم يدخلها. رواه أخطب خوارزم. انتهى.
وقد تقدم عبد الله بن محمد البلوي عن عمارة وهو هذا انقلب.

.6976- محمد بن عبد الله بن نمران.

عن زيد بن أبي أنيسة.
ضعفه الدارقطني.
وقيل: ابن نميران وفي نسخة: ابن مهران، وهو تصحيف.
وقال أبو حاتم: ضعيف جدا، انتهى.
وقال محمد بن يوسف الهروي: سمعت محمد بن عوف وسألته عن ابن نمران الذماري وشيخه أبي عمرو شراحيل بن عمرو العنسي فضعفهما جدا.
وقال سعيد بن عمرو البرذعي، عَن أبي زرعة: منكر الحديث لا يكتب حديثه.

.6977- محمد بن عبد الله البصري [يعرف بالخرزي].

عن عطاء.
ويعرف بالخرزي- بخاء ثم راء.
وعنه عائذ العجلي.
قال ابن حبان: منكر الحديث، وَلا يعرف.

.6978- محمد بن عبد الله.

عن ابن عمر.
وعنه محمد بن مرة.
مجهول.

.6979- محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن.

عن ابن عباس.
مجهول. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: روى عنه العباس بن عمر.
وقال ابن أَبِي حاتم: ويقال: محمد بن عبد الله بن السائب ويقال: محمد بن عبد الرحمن، روى عنه زيد بن الحباب ونسبه مخزوميا.